الجمعة، 25 مايو 2012

حسين درويش موسى الباغوز


حسين درويش موسى الباغوز
( 1963-   )
ولد في قرية تل الشعير التابعة لناحية القيارة محافظة نينوى في 1963 ، في عائلة فلاحية بسيطة ، أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة في مدرسة القرية ، دخل معهد إعداد المعلمين المركزي وتخرج منه في العام الدراسي 84 /1985.
عُيَّنَ معلماً في مدرسة قرية تل الشعير في 31/12/1989 واستمر بها لغاية 1997، حصل على إجازة دراسية في سنة 1997 أكمل دراسته في جامعة الموصل ، كلية التربية ، قسم علوم قرآن ، في العام الدراسي 2000 / 2001 ، تَـمَّ نقل خدماته من الملاك الابتدائي إلى الملاك الثانوي وعـُيَّنَ مدرساً في إعدادية الرسالة في مدينة الموصل في عام 2001 ولغاية عام 2006 ، حيث أصبح مديراً لذاتية المديرية العامة لتربية نينوى ( الموارد البشرية ) ولازال يمارس مهامه فيها ، دخل الجامعة الحرة للتعليم المفتوح وحصل على شهادة الماجستير في العلوم الإسلامية منها عام 2010، وشهادة الدكتوراه من الجامعة بعنوان أحكام الاستثمار في الإسلام وأثره على الاسواق المالية في  28/4/2012 بتقدير جيد جداً عالي .
التقارير المرفوعة عنه :-  كانت جيد جداً ،  وحصل على (53) كتاب  شكر وتقدير.
الدورات التي شارك فيها :-
دورة الحاسوب بتقدير جيد جداً . دورة الإدارات في معهد التطوير التربوي / بغداد،  دورة رايز ، دورة القيادة والتوصل.
الوظائف التي شغلها فضلاً عن عمله الوظيفي كانت له نشاطات أخرى :
1-  رئيس قسم العشائر في ديوان العشائر والعوائل / فرع نينوى .
2-  عضو الهيئة الإدارية في نقابة المعلمين / فرع نينوى .
3-  عضو رابطة المعلمين والمدرسين .
4-  عضو رابطة العلماء / فرع نينوى
العمل النقابي :-
أ‌-       فاز في انتخابات نقابة المعلمين لدورتين متتاليتين . الأُولى عام 2003 والثانية عام 2009 . وعمل نائباً لنقيب المعلمين العراقيين فرع نينوى . ومن أهم انجازاته مع إخوته أعضاء الهيئة الإدارية والمركز العام .
ب‌-   المطالبة برفع التسكين عن المعلمين وبإلحاح حتى تمت الموافقة على المطلب .
ت‌-   فتح المركز التسويقي لنقابة المعلمين لتسهيل مهمة المعلم لشراء المواد من الاحتياجات بالقسط المريح .
ث‌-   فتح قاعة المناسبات في مقر النقابة من أجل راحه المعلم .
ج‌-    المشاركة في الاحتفالات والمهرجانات الصفية والرياضية والأنشطة كافة التي تقام في مديرية تربية نينوى وحسب ما موثق في الصور .
ح‌-    ساهم مع إخوته في النقابة على فتح قطاع في قضاء البعاج .
خ‌-    قام مع إخوته أعضاء الهيئة الإدارية لتنظيم سفرات إلى الديار المقدسة لأداء مناسك العمرة لكافة الموظفين مع ذويهم .
المجال الإداري :-
أ‌-   عمل مديراً للذاتية في تربية نينوى بتاريخ 17/12/2006 والتي تم تغير اسمها إلى مديرية الموارد البشرية فيما بعد ولا يزال مستمراً فيها .
قام بإدارة سبع شعب في القسم والتي يعتبر من أهم مفاصل مديرية التربية لأنها تبدأ مع المعلم منذ بداية تعيينه حتى يتم إحالته إلى التقاعد ومن هذه الشعب :- شعبة سجل الخدمة ، شعبة ذاتية الثانوي شعبة ذاتية الابتدائي ، شعبة ذاتية الموظفين ، شعبة التقاعد ، شعبة العلاوات والترفيعات ، شعبة حفظ الأوراق ، ولكل من هذه الشعب دور كبير في تنظيم حياة الموظف الإدارية .
ب‌-  كان له دور كبير في إعادة ترميم وفتح ثانوية تل الشعير في ناحية القيارة وعمل مع إخوته على فتح المدرسة المسائية فيها .
ت‌-  ساهم في فتح متوسطة تل الريم التابعة لقضاء مخمور .
ث‌-  كان له دور كبير في مساندة إخوته في قسم تربية الحضر في كافة المجالات .
ج‌-    كان من المتابعين لبناء مدرسة دويزات فوقاني .
ح‌-    وقف إلى جانب إخوته في قرية حصاويك التابعة لناحية الشمال ( سنوني ) وفتح صف تكميلي حتى تصل إلى درجة المتوسطة .
خ‌-    شارك إخوته في متابعة إيصال شارع من الشارع العام إلى المدارس والمستوصف في قرية تل الشعير .
النشاط الدعوي :-
 أ‌-  وقف مع إخوانه في توسعة جامع ( عباد الرحمن ) في القرية التي يسكن فيها ( تل الشعير ).
ب‌-    تبرع مع أهله في أرضه وجعلها مدفن لأهل القرية يدفنون فيها موتاهم .
ت‌-    وقف وكان له الدور الكبير في بناء جامع قرية ( دويزات تحتاني ).
ث‌-    تواصل مع الرابطة الإسلامية حتى تمكن من بناء جامع في قرية أولي العزم التابعة لقضاء مخمور .
ج‌-    كان من المشجعين لتوسعة مسجد الشيخ في حي الفلاح .
ح‌-     بناء جامع محمد فائق الشيخ محمد سليم في حي التأميم ، كان من المشرفين على بنائه يد بيد مع المتبرع الشيخ محمد فائق حيث بنى هذا الجامع على حسابه الخاص ووقف عليه برغم كبر سنة ومرضه .
خ‌-    جامع ركابه التابعة لقضاء الشيخان حيث كان له الدور الكبير في بنائه مع إمام القرية .
الخطابة:
مارس مهنة الخطابة في وقت مبكر من حياته حيث كان داعية إلى الله في قريته من خلال جامع القرية ولمدة عشر سنوات من عام 1989 ولغاية 1997 ، وبعد أن انتقل سكنه إلى مدينة الموصل ، عمل خطيباً في جامع محمد فائق في حي التأميم في عام 2001 ولغاية 2005 . حيث أصبح خطيباً لجامع الشيخ في حي الفلاح ولايزال يمارس عمله كخطيب وداعية إلى الله في الجامع المذكور.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق