حسين درويش موسى الباغوز
( 1963- )
ولد في قرية تل الشعير التابعة لناحية القيارة محافظة نينوى في 1963 ، في
عائلة فلاحية بسيطة ، أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة في مدرسة القرية ، دخل
معهد إعداد المعلمين المركزي وتخرج منه في العام الدراسي 84 /1985.
عُيَّنَ معلماً في مدرسة قرية تل الشعير في 31/12/1989 واستمر بها لغاية
1997، حصل على إجازة دراسية في سنة 1997 أكمل دراسته في جامعة الموصل ، كلية
التربية ، قسم علوم قرآن ، في العام الدراسي 2000 / 2001 ، تَـمَّ نقل خدماته من
الملاك الابتدائي إلى الملاك الثانوي وعـُيَّنَ مدرساً في إعدادية الرسالة في
مدينة الموصل في عام 2001 ولغاية عام 2006 ، حيث أصبح مديراً لذاتية المديرية
العامة لتربية نينوى ( الموارد البشرية ) ولازال يمارس مهامه فيها ، دخل الجامعة
الحرة للتعليم المفتوح وحصل على شهادة الماجستير في العلوم الإسلامية منها عام
2010، وشهادة الدكتوراه من الجامعة بعنوان أحكام الاستثمار في الإسلام وأثره على
الاسواق المالية في 28/4/2012 بتقدير جيد
جداً عالي .
التقارير المرفوعة
عنه :- كانت جيد جداً ، وحصل على (53) كتاب شكر وتقدير.
الدورات التي شارك
فيها :-
دورة الحاسوب بتقدير جيد جداً . دورة الإدارات في معهد التطوير التربوي /
بغداد، دورة رايز ، دورة القيادة والتوصل.
الوظائف التي شغلها
فضلاً عن عمله الوظيفي كانت له نشاطات أخرى :
1- رئيس قسم العشائر في ديوان العشائر والعوائل / فرع نينوى .
2- عضو الهيئة الإدارية في نقابة المعلمين / فرع نينوى .
3- عضو رابطة المعلمين والمدرسين .
4- عضو رابطة العلماء / فرع نينوى
العمل
النقابي :-
أ- فاز في انتخابات نقابة
المعلمين لدورتين متتاليتين . الأُولى عام 2003 والثانية عام 2009 . وعمل نائباً
لنقيب المعلمين العراقيين فرع نينوى . ومن أهم انجازاته مع إخوته أعضاء الهيئة
الإدارية والمركز العام .
ب- المطالبة برفع التسكين عن
المعلمين وبإلحاح حتى تمت الموافقة على المطلب .
ت- فتح المركز التسويقي
لنقابة المعلمين لتسهيل مهمة المعلم لشراء المواد من الاحتياجات بالقسط المريح .
ث- فتح قاعة المناسبات في مقر
النقابة من أجل راحه المعلم .
ج- المشاركة في الاحتفالات
والمهرجانات الصفية والرياضية والأنشطة كافة التي تقام في مديرية تربية نينوى وحسب
ما موثق في الصور .
ح- ساهم مع إخوته في
النقابة على فتح قطاع في قضاء البعاج .
خ- قام مع إخوته أعضاء
الهيئة الإدارية لتنظيم سفرات إلى الديار المقدسة لأداء مناسك العمرة لكافة
الموظفين مع ذويهم .
المجال الإداري :-
أ- عمل مديراً للذاتية في
تربية نينوى بتاريخ 17/12/2006 والتي تم تغير اسمها إلى مديرية الموارد البشرية
فيما بعد ولا يزال مستمراً فيها .
قام بإدارة سبع شعب في القسم والتي يعتبر من أهم مفاصل
مديرية التربية لأنها تبدأ مع المعلم منذ بداية تعيينه حتى يتم إحالته إلى التقاعد
ومن هذه الشعب :- شعبة سجل الخدمة ، شعبة ذاتية الثانوي شعبة ذاتية
الابتدائي ، شعبة ذاتية الموظفين ، شعبة التقاعد ، شعبة العلاوات والترفيعات ، شعبة
حفظ الأوراق ، ولكل من هذه الشعب دور كبير في تنظيم حياة الموظف الإدارية .
ب- كان له دور كبير في
إعادة ترميم وفتح ثانوية تل الشعير في ناحية القيارة وعمل مع إخوته على فتح
المدرسة المسائية فيها .
ت- ساهم في فتح متوسطة تل
الريم التابعة لقضاء مخمور .
ث- كان له دور كبير في
مساندة إخوته في قسم تربية الحضر في كافة المجالات .
ج- كان من المتابعين لبناء
مدرسة دويزات فوقاني .
ح- وقف إلى جانب إخوته في
قرية حصاويك التابعة لناحية الشمال ( سنوني ) وفتح صف تكميلي حتى تصل إلى درجة المتوسطة
.
خ- شارك إخوته في متابعة
إيصال شارع من الشارع العام إلى المدارس والمستوصف في قرية تل الشعير .
النشاط
الدعوي :-
أ-
وقف مع إخوانه في توسعة جامع ( عباد الرحمن ) في القرية
التي يسكن فيها ( تل الشعير ).
ب-
تبرع مع أهله في أرضه وجعلها مدفن لأهل القرية يدفنون فيها
موتاهم .
ت-
وقف وكان له الدور الكبير في بناء جامع قرية ( دويزات
تحتاني ).
ث-
تواصل مع الرابطة الإسلامية حتى تمكن من بناء جامع في
قرية أولي العزم التابعة لقضاء مخمور .
ج-
كان من المشجعين لتوسعة مسجد الشيخ في حي الفلاح .
ح- بناء جامع محمد فائق الشيخ
محمد سليم في حي التأميم ، كان من المشرفين على بنائه يد بيد مع المتبرع الشيخ
محمد فائق حيث بنى هذا الجامع على حسابه الخاص ووقف عليه برغم كبر سنة ومرضه .
خ-
جامع ركابه التابعة لقضاء الشيخان حيث كان له الدور
الكبير في بنائه مع إمام القرية .
الخطابة:
مارس مهنة الخطابة في وقت مبكر من حياته حيث كان داعية إلى الله في قريته
من خلال جامع القرية ولمدة عشر سنوات من عام 1989 ولغاية 1997 ، وبعد أن انتقل
سكنه إلى مدينة الموصل ، عمل خطيباً في جامع محمد فائق في حي التأميم في عام 2001
ولغاية 2005 . حيث أصبح خطيباً لجامع الشيخ في حي الفلاح ولايزال يمارس عمله كخطيب
وداعية إلى الله في الجامع المذكور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق