عبدالغني عبدالله
بكر الحمداني
( 1954- )
ولد عبدالغني
عبدالله بكر رشيد صالح الحمداني في مدينة تلعفر سنة 1954، وهو من أحفاد المرحوم
ضياء يونس ، سكرتير مجلس الوزراء في وزارة الهاشمية الثانية .
أكمل دراسته
الابتدائية في مدرسة الشهابية للبنين ، والمتوسطة في متوسطة تلعفر للبنين ،
والإعدادية في إعدادية تلعفر للبنين دخل معهد إعداد المعلمين في الموصل ( سنتان
بعد الإعدادية ) وتخرج منه في عام 1975بتقدير امتياز ، عُيَّنَ معلماً على ملاك
تربية نينوى في 20/4/1976 في مدرسة سينو
للبنين وعمل في مدرسة الـﮕولات وتل العرج وسكينة بنت الحسين والجزيرة للبنين ، لغاية
2002، حاضر في ثانوية تلعفر للبنات في عام 1987 لمادة اللغة العربية ، وبضمن هذه المدة
قضى سبع سنوات في الخدمة العسكرية ، ثم أصبح مشرفاً تربوياً في عام 2002 .
أكمل دراسته في
الكلية التربوية المفتوحة قسم التربية الإسلامية مركز الموصل بتقدير امتياز ،
وأكمل دراسته العليا في الجامعة الحرة للتعليم المفتوح مكتب الموصل وحصل على شهادة
الماجستير بتقدير امتياز عن رسالته موت الدماغ وحكمه في الشريعة الإسلامية بتاريخ
15/5/2010.
النشاطات المهنية
والعلمية:
1- عضو نقابة المعلمين العراقية ـ الموصل .
2- عضو نقابة الفنانين العراقيين ـ الموصل .
3- عضو جمعية الخطاطين العراقيين ـ الموصل .
4- عضو رابطة المعلمين والمدرسين للتطوير التربوي ـ الموصل .
5- حاصل على الإجازة العلمية في الإمامة والخطابة من المجلس العلمي في دائرة
الوقف السني ـ الموصل .
6- حاصل على الإجازة ـ برواية حفص عن عاصم .
7- عمل إماماً وخطيباً في جامع الحاج علي في تلعفر ، من سنة 1991 ولغاية
4/9/2004 وذلك لانتقال سكنه إلى مدينة الموصل
الخبرات:
عمل بصفة مدرب في
دورات الخط المجانية ، الإشراف والمساهمة في معارض التربية الإسلامية والخط العربي
لعدة سنوات والأشغال اليدوية .
التكريم والجوائز :
أكثر من 20 كتاب
شكر وتقدير من المديرية العامة لتربية نينوى . وحصل على شهادة تقديرية من الجامعة
الحرة لحصوله على التسلسل الأول في السنة التحضيرية لشهادة الماجستير في الجامعة
الحرة ـ قسم التربية الإسلامية بتاريخ 12/7/2009 .
مؤلفاته :
1. من آفاق الجمال في الإسلام قيد النشر .
2. محو الأمية بين الواقع والطموح ـ بحث .
3. الأشغال اليدوية في المدارس الابتدائية ـ بحث .
4. الزخرفة الإسلامية ـ بحث .
5. صفات المعلم الناجح .
6. مقالات تربوية إسلامية ـ نشرت في مجلة التربية ، ومجلة الوحدة الإسلامية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق